مصيبة فتاة بموافقة امها فوت شوف افهم واقرا
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مصيبة فتاة بموافقة امها فوت شوف افهم واقرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قالت لصاحبتها: لقد اغتصبني رفيق أبي أغلى ما املكه، بمعاونة أمي التي
اكن لها كل حب وتقدير، وفي غفلة من والدي العزيز.
نعم كان يوما صعب لم يمر على يوم مثله، وإليك القصة:
تقول الفتاة: استأذنت أمي وأخبرتها عن عدم رغبتي في الذهاب هذا اليوم
للمدرسة لأني كنت أشعر ببعض الصداع وكانت أمي ترقبني بنظرة لم
اعهدها.
شيئا ما كان يدور في أعماق تفكيرها كنت لا اعلمه؟ لكني سمعتها تتحدث
في الهاتف مع رجل وكانت تقول له: لحسن الحظ لم تذهب للمدرسة هذا
اليوم سأحضرها لك.
هذا ما سمعت من الحوار
وبعد حوالي الساعة رن جرس الهاتف فأحسست بانقباض لم اعهده في
جسدي، يا الله ما الذي يخبئه لي القدر؟
تظاهرت بأنى نائمة ولن أصحو مهما يحدث لأني كنت ساعتها أتمنى أن
تعود الساعة للخلف كي ارحل بنفسي للمدرسة و أنجو من الأمر الذي أنا
مقبلة عليه.
فجأة أحسست بان أقدام امي تقترب من حجرتي وتنادي باسمي
وقالت لي : هل لا زلتي متعبة يا أبنتي؟
فقلت لها: لا الأمر مطمئن قليل من الصداع وبدأ يتلاشى
فقالت لي: عليك بتجهيز نفسك فسوف نذهب في مشوار قريب.
قلت لها: هل سيذهب بنا أبي ؟
قالت: لا ولكنه على علم بالمكان الذي سوف نذهب إليه.
اخيرا رضخت لطلب امي لانني لم اشك انني سافقد في هذا اليوم شئ غالي
على نفسي.
خرجنا وكان السائق بانتظارنا
لقد كان كل شئ جاهز وليس هناك مايعيقنا.
الشوارع كانت ولأول مرة في حياتي أجدها غير مزدحمة.
وصلنا الى مكان ذلك الرجل وكان قد لبس اجمل ملابسه ويجلس بانتظارنا
وترك رسالة أن لا يقوم أحد بإزعاجه عند وصولنا.
دخلنا فاستقبلنا بحرارة، ثم قدم لنا العصير
طلب مني ان اقترب منه قليلا وبدأ يسألني بعض الأسئلة المتفرقه بحد
قوله من باب التعارف. ومن ثم طلب مني أن انتقل معه للغرفة الآخري
فخفت وتمسكت بأمي وطلبت من أمي الحضور معنا ولكنها قالت لي:
أذهبي معه وسوف أنتظركماهنا.
قال لا تخافي فسوف لن تشعري بالألم!!
بدات بالشعور بالخوف من ذلك الرجل وهو يبتسم أبتسامة غامضة.
وعندما ذهبت إلى الغرفة معه طلب مني النوم على السرير وبعد ذلك لم
أشعر بشئ.
وعندما استيقظت وجدة قطعة من الشاش ملفوفة عليها بقع دم.
سمعت الرجل يقول: الجرح بسيط وسوف يندمل بمرور الايام، وسوف
تنسى الامر
رجعنا الى البيت وأنا احمل هموم الدنيا على كاهلي .
وصلنا البيت وبسرعة البرق اسرعت الى حجرتي واخذت ابكي وابكي لأني
بدأت أشعر بألم مافعله بي ذلك الرجل.
وأخذت اصرخ وأقول: ماذا فعلت بي يا أماه.
أخذت قطعة القماش وأنا أرى عمري كله وأحلامي قد انتهــــــــــت في هذه
القطعة.
ففتحت القطعة وإذا بأحد أسناني الأمامية قد خلع
فعرفت بأني كنت عند طبيب الأسنان.
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
_________________
قالت لصاحبتها: لقد اغتصبني رفيق أبي أغلى ما املكه، بمعاونة أمي التي
اكن لها كل حب وتقدير، وفي غفلة من والدي العزيز.
نعم كان يوما صعب لم يمر على يوم مثله، وإليك القصة:
تقول الفتاة: استأذنت أمي وأخبرتها عن عدم رغبتي في الذهاب هذا اليوم
للمدرسة لأني كنت أشعر ببعض الصداع وكانت أمي ترقبني بنظرة لم
اعهدها.
شيئا ما كان يدور في أعماق تفكيرها كنت لا اعلمه؟ لكني سمعتها تتحدث
في الهاتف مع رجل وكانت تقول له: لحسن الحظ لم تذهب للمدرسة هذا
اليوم سأحضرها لك.
هذا ما سمعت من الحوار
وبعد حوالي الساعة رن جرس الهاتف فأحسست بانقباض لم اعهده في
جسدي، يا الله ما الذي يخبئه لي القدر؟
تظاهرت بأنى نائمة ولن أصحو مهما يحدث لأني كنت ساعتها أتمنى أن
تعود الساعة للخلف كي ارحل بنفسي للمدرسة و أنجو من الأمر الذي أنا
مقبلة عليه.
فجأة أحسست بان أقدام امي تقترب من حجرتي وتنادي باسمي
وقالت لي : هل لا زلتي متعبة يا أبنتي؟
فقلت لها: لا الأمر مطمئن قليل من الصداع وبدأ يتلاشى
فقالت لي: عليك بتجهيز نفسك فسوف نذهب في مشوار قريب.
قلت لها: هل سيذهب بنا أبي ؟
قالت: لا ولكنه على علم بالمكان الذي سوف نذهب إليه.
اخيرا رضخت لطلب امي لانني لم اشك انني سافقد في هذا اليوم شئ غالي
على نفسي.
خرجنا وكان السائق بانتظارنا
لقد كان كل شئ جاهز وليس هناك مايعيقنا.
الشوارع كانت ولأول مرة في حياتي أجدها غير مزدحمة.
وصلنا الى مكان ذلك الرجل وكان قد لبس اجمل ملابسه ويجلس بانتظارنا
وترك رسالة أن لا يقوم أحد بإزعاجه عند وصولنا.
دخلنا فاستقبلنا بحرارة، ثم قدم لنا العصير
طلب مني ان اقترب منه قليلا وبدأ يسألني بعض الأسئلة المتفرقه بحد
قوله من باب التعارف. ومن ثم طلب مني أن انتقل معه للغرفة الآخري
فخفت وتمسكت بأمي وطلبت من أمي الحضور معنا ولكنها قالت لي:
أذهبي معه وسوف أنتظركماهنا.
قال لا تخافي فسوف لن تشعري بالألم!!
بدات بالشعور بالخوف من ذلك الرجل وهو يبتسم أبتسامة غامضة.
وعندما ذهبت إلى الغرفة معه طلب مني النوم على السرير وبعد ذلك لم
أشعر بشئ.
وعندما استيقظت وجدة قطعة من الشاش ملفوفة عليها بقع دم.
سمعت الرجل يقول: الجرح بسيط وسوف يندمل بمرور الايام، وسوف
تنسى الامر
رجعنا الى البيت وأنا احمل هموم الدنيا على كاهلي .
وصلنا البيت وبسرعة البرق اسرعت الى حجرتي واخذت ابكي وابكي لأني
بدأت أشعر بألم مافعله بي ذلك الرجل.
وأخذت اصرخ وأقول: ماذا فعلت بي يا أماه.
أخذت قطعة القماش وأنا أرى عمري كله وأحلامي قد انتهــــــــــت في هذه
القطعة.
ففتحت القطعة وإذا بأحد أسناني الأمامية قد خلع
فعرفت بأني كنت عند طبيب الأسنان.
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
_________________
ديما- عضو جديد
-
عدد المساهمات : 5
العمر : 35
العمل/الترفيه : سكرتيرة
المزاج : رايق بوجودكم
نقاظ هذا العضو : 5659
رد: مصيبة فتاة بموافقة امها فوت شوف افهم واقرا
شكرا على القصه الحلوه
بس والله اولها حزينه شفقنا على البنت
يسلمو اديكي يا ديما
بس والله اولها حزينه شفقنا على البنت
يسلمو اديكي يا ديما
????- زائر
رد: مصيبة فتاة بموافقة امها فوت شوف افهم واقرا
لقد تم نقل الموضوع الى المكان المخصص والمناسب
من قبل المشرف حجه الحزين
شكرا لكي ديما قصه جميله مع بدايتها الصعبه شكرا لكي
????- زائر
رد: مصيبة فتاة بموافقة امها فوت شوف افهم واقرا
ههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههه
والله شو هالقصه الغريبه هاي
ههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههه
والله شو هالقصه الغريبه هاي
لك والله جبت الادمن وقعتو بحدي لاني بعرفو كتير بحب
الاستطلاع رح متنا من الخوف على البنت
وبالاخر الله سترها الحمد لله
لك احنا فكرنا الطحونه
طلع سن واحد بس
يسلمو يا ديما واهلا وسهلا بيكي بينا
رد: مصيبة فتاة بموافقة امها فوت شوف افهم واقرا
مشكورين جدا جدا لمروركم العطر والذي كمل هذه القصه لان القصه كان ينقصها مروركم فقط
ديما- عضو جديد
-
عدد المساهمات : 5
العمر : 35
العمل/الترفيه : سكرتيرة
المزاج : رايق بوجودكم
نقاظ هذا العضو : 5659
رد: مصيبة فتاة بموافقة امها فوت شوف افهم واقرا
مشكوره يا اخت
ديما والله القصه
حلوه كتير
والى الامام يا رب
ديما والله القصه
حلوه كتير
والى الامام يا رب
مدير الحاره- مراقب خاص
-
عدد المساهمات : 3622
العمر : 35
العمل/الترفيه : لم الشمل
المزاج : الحمد الله الضحكه على وشي
نقاظ هذا العضو : 5751
رد: مصيبة فتاة بموافقة امها فوت شوف افهم واقرا
هههههههههههههههههههه
لك شو هالقصة ديما
يسلموا ايديك عليها
بداية بشكل او نهاية شكل ثاني
هههههههههههههههههه
مشكورة كثير
لك شو هالقصة ديما
يسلموا ايديك عليها
بداية بشكل او نهاية شكل ثاني
هههههههههههههههههه
مشكورة كثير
jamila- *** مشرفه ***
-
عدد المساهمات : 2343
العمر : 35
العمل/الترفيه : طالبه
مكان الاقامه : المغرب__اغادير
نقاظ هذا العضو : 6172
رد: مصيبة فتاة بموافقة امها فوت شوف افهم واقرا
ههههههههههههههههههه
يسلموووووووووووووو
حلوه كتير
الله يصتر
يسلموووووووووووووو
حلوه كتير
الله يصتر
????- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى